﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


مقابلة الإعلامي الصيني غسان!

مقابلة الإعلامي الصيني غسان!
كان قد اجتمع بنا شاب صيني يتحدث اللغة العربية بوضوح في حفل افتتاح المعسكر في الصباح، وطلب منا مقابلة إذاعية وهو مسؤول عن الإذاعة في القسم العربي في إذاعة تايوان: "إذاعة صوت الصين الحرة - القسم العربي - المشرف لي تشوان تيان غسان" [1].

مسؤول القسم العربي في إذاعة تايوان: غسان على يسار الكاتب ومحمد باكريم على يمينه 30/10/1406هـ ـ 7/7/1986م


وقد وعدناه أن نلتقي بعد صلاة العصر، وجاءنا في مكتب أخينا الفاضل الملحق التعليمي الأستاذ عبد الله البُخَيِّت، وكانت أسئلته حول الأمور الآتية:

من اليسار الملحق الثقافي السعودي في تايوان عبد الله البخيت، محمد باكريم، الكاتب، الإعلامي الصيني غسان، الشاب الصيني إبراهيم جاو، الموظف بوزارة الخارجية التايوانية 30/10/1406?


(1) أهمية المعسكر الدولي لشباب المسلمين الصينيين والغاية التي يصبون إليها؟
(2) المجالات التي يمكن أن تعزز العلاقات مع المملكة العربية السعودية وبخاصة في المجالات الثقافية، والسبيل إلى تحقيق ذلك؟
(3) ماذا تعرف عن الصين؟
(4) ما سبيل تقوية الإيمان؟
وكانت أجوبتنا مختصرة وغالبها يدور حول مهمتنا التي انتدبنا من أجلها، وهى الدعوة إلى الله والتعرف على أحوال المسلمين، والفوائد التي تعود على المسلمين وغيرهم من اللقاءات والاتصالات.
1 - وقد أعطانا عنوانه لنرسل له بعض الكتب المناسبة: ص. ب 38-24، تايبيه، تايوان، جمهورية الصين



السابق

الفهرس

التالي


16123090

عداد الصفحات العام

1705

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م