﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


مشاعر وخواطر:

مشاعر وخواطر:
بعد هذه الزيارة لأسد الجهاد الشيخ سلامت هاشم في مقر قيادته، وأخذ هذه المعلومات منه، تحركت في نفسي مشاعر عن الإسلام في هذا البلد، والمكر الصليبي الذي استمر يحارب المسلمين في أقصى الشرق، استجابة لحقده الدفين على الإسلام والمسلمين من يوم أضاء بنوره أرض الأندلس، وعلَّم أوروبا ما كانت تجهله من الرقي والتقدم، فجازوه بحربه في عقر داره وفي كل أطراف الأرض، ودربوا الشعوب التي كانت ستستفيد من هذا الدين في دينها ودنياها على محاربته ومنها شعب الفلبين الذي ما زال حكامه يحاربون الإسلام والمسلمين، وتذكرت وقفة هؤلاء المجاهدين الصامدين ضد هذا العدو الماكر، وهجرهم الراحة والدعة ورغد العيش، إلى الهجرة إلى الغابات والجبال للمرابطة في سبيل الله، وبخاصة هذه الجماعة التي يقودها أسد الجهاد سلامت هاشم.
فأنشأت هذه القصيدة بعنوان: أسد الجهاد.



السابق

الفهرس

التالي


16125408

عداد الصفحات العام

4023

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م