﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


زيارة متحف على قمة تل شمال المدينة:

زيارة متحف على قمة تل شمال المدينة:
وذهب بنا الأخ المهدي للتجول في بعض المناطق في مدينة زامبونجا وضواحيها.

الكاتب بين الأشجار، قرب المتحف، زامبونجا 4/2/1410هـ ـ 4/9/1989م


وصعدنا إلى جبل في شمال المدينة على بعد خمسة كيلو متر تقريباً، وقد شيد على هذا المرتَفع مبنى يبدو من بعيد كأنه مسجد، لأن له قبة كبيرة في الوسط، وله عمود شبيه بالمئذنة وعدد من القباب الصغيرة.
وعندما وصلنا إلى المبنى قلنا للموظف: إنا نريد أن نصعد لنشاهد المدينة ونأخذ بعض الصور لمناظرها.
فقال: سجلوا أسماءكم واصعدوا ففعلنا، ونظرنا إلى القبة من الداخل فإذا هي قد امتلأت بالصور التاريخية، مثل صور العلماء المسلمين، وهم لابسون العمائم والْجُبَب فوق الثياب، وأمامهم أهل البلاد الجهال والوثنيون، وهم يعلمونهم الإسلام، وفيها صور لمعارك المسلمين مع الأسبان، وصور لبعض الزعماء الجدد، وبخاصة رئيسة الفلبين الحالية كورازون أكينو.
وفي الدور الأول للمبنى صور بعض المسلمين الذين أداروا هذا المبنى، ورئيسه كان أحد رجال المجاهدين، استسلم للحكومة وتوظف.
وقد تمكنا من الصعود إلى شرفات ذلك العمود الذي يشبه المئذنة، والتقطنا بعض الصور، وهو يشرف على المدينة وجبالها وبحارها وغاباتها والمناظر تبدو منه جميلة جداً.
ثم ذهبنا إلى البحر في الجنوب الغربي لهذا الجبل، ومررنا بقاعدة الجيش المركزية في المحافظة، ومنتزه الجنود وهو قريب من البحر، وتجولنا على الشاطئ وتسمى القرية في هذه المنطقة (ساوث غم).



السابق

الفهرس

التالي


16125624

عداد الصفحات العام

4239

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م