﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


أول وزير مسلم.. ولكن!

أول وزير مسلم.. ولكن!
استهلت الرئيسة جلوريا حكمها بقرار لاقى ترحيبًا وتفاؤلاً عندما أعلنت ضمن وزرائها الجدد تعيين سياسي مسلم في منصب وزير الأشغال العامة، وهي المرة الأولى التي يتسلم فيها وزير مسلم منصبًا وزاريًّا في الفلبين، بالرغم من وجود وزارة لشؤون المسلمين لكنها لا تعنى إلا بشؤون أقليتهم، وهي ذات منزلة أقل من مرتبة "الحقائب الكاملة". وداتومانغونغ "66 عاما" قد شغل سابقًا منصب حاكم إقليم جنوبي لدورة واحدة، واختير كعضو في الكونجرس الفلبيني لمدة ثلاث دورات، وقد تخرج في عام 1959م من قسم القانون في جامعة الفلبين في مانيلا، وشغل منصب وزير شؤون المسلمين سابقًا، وعمل على رأس الحكم الذاتي الإقليمي في ميندناو الوسطى إحدى أهم مناطق المسلمين. وقد لقي تعيينه ترحيبًا واسعًا من قبل المسلمين بما في ذلك الجبهة الإسلامية، لكن البروفيسور "منير باجنيد" رئيس لجنة العمل الفنية التفاوضية لجبهة تحرير مورو الإسلامية قال: "نحن نقدّر هذه الخطوة الحسنة، ولكننا نريد أكثر من ذلك بإعلان شخصي من الرئيسة نفسها حول سياستها المحددة فيما أعلنته من نية الحوار مع الجبهة"، فيما اعتبرت حركة شباب شعب مورو تعيينه "نقطة تحول". وفي مدينة مراوي احتفل آلاف من الماراويين المسلمين بسقوط إسترادا "كبير المقامرين"، وبتعيين أول وزير مسلم في حكومة جلوريا. وقد عينت جلوريا بعد ذلك اثنين آخرين من أقاليم ميندناو الجنوبية في مجلس الوزراء، وهما وزيرا النقل والاتصالات بانتاليون الفريز ووزير شؤون التنمية الإقليمية باول دومينغويز.



السابق

الفهرس

التالي


16125634

عداد الصفحات العام

4249

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م