﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


مناسبة جيدة!

مناسبة جيدة!
وقد جرت في الطريق إلى مراوي حكايات، ومنها أن الأخ صادقاً قال: إن العادة هنا أن الفتاة إذا أمسكت بيد رجل وصاحت، فلا بد أن يتزوجها ولو كان متزوجاً! قلت: هذه مناسبة جيدة ولعلي أكون أحد هؤلاء الرجال!
والمسافة من مدينة كجيان ( KAGAYAN) إلى مدينة إليجان (ILIGAN) 75كيلو متراً، و(إليجان) هذه مدينة صناعية، فيها ثلاثة مصانع للإسمنت، ومصنع للحديد، ومصنع دقيق وزيت نارجيل.
والمسافة من مدين إليجان إلى مدينة مراوي (MARAWI) 35كيلو متر.
وعدد سكان كجيان أقل من مليون.
وعدد سكان إليجان ما بين 200-300 ألف نسمة. [لم أخص أيا من هاتين المدينتين بعنوان، ولم أتوسع في كتابة معلومات عنهما، لأني لم أنزل بهما، وإن كنت مررت في مدينة (كيجان) للسلام على المقرئ الحافظ الشيخ عبد الله بصفر، للسلام عليه، وقد كان يقوم بدورة قرآنية لبعض أبناء المسلمين، ولكني سلمت عليه دون أن أقعد معه، وقد كان مشغولا، وأنا في حاجة إلى استغلال الوقت أيضا].

1 - لم أخص أيا من هاتين المدينتين بعنوان، ولم أتوسع في كتابة معلومات عنهما، لأني لم أنزل بهما، وإن كنت مررت في مدينة (كيجان) للسلام على المقرئ الحافظ الشيخ عبد الله بصفر، للسلام عليه، وقد كان يقوم بدورة قرآنية لبعض أبناء المسلمين، ولكني سلمت عليه دون أن أقعد معه، وقد كان مشغولا، وأنا في حاجة إلى استغلال الوقت أيضا



السابق

الفهرس

التالي


16125638

عداد الصفحات العام

4253

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م