﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


زيارة مدير جامعة مندناو الدكتور أحمد ألنتو:

زيارة مدير جامعة مندناو الدكتور أحمد ألنتو:
الخميس: 30/1/1410هـ ـ 31/8/1989م.
وكان عندنا موعد اليوم مع مدير جامعة مندناو الحكومية في مراوي وهو الدكتور أحمد ألنتو، وكانت الزيارة في منزله، وقد أخذنا منه بعض المعلومات.

مدير جامعة مندناو، د. أحمد ألنتو في منـزله بمدينة مراوي، جنوب الفلبين 30/1/1410هـ ـ 31/8/1989م


تاريخ الميلاد: في شهر أبريل سنة 1942م.
التخصص: تطوير المجتمع والاقتصاد الزراعي.
الوظائف: مدرس في الجامعة.
وكان عنده نشاط ضد ماركوس، وسجن لمدة ثمانية شهور في مانيلا.
وكان يسعى لإنشاء مجمع لجميع المؤسسات الإسلامية، وكانت له علاقة مع الندوة العالمية للشباب الإسلامي، والأستاذ أنور إبراهيم (زعيم حركة الشباب الإسلامي في ماليزيا سابقاً، ووزير التربية والتعليم حالياً في ماليزيا).
وبعد خروجه من السجن كان عند أبيه جامعة تسمى جامعة الفلبين الإسلامية، فعمل فيها عميداً لكلية العلوم ومسؤولا عن الدراسات العليا.
وكان يعمل في دعوة غير المسلمين، وينظم ذلك ويقيم ندوات ومحاضرات ويدعو العلماء للنشاط في ذلك، ومنها المناظرات.
والنتيجة أن كثيراً من النصارى دخلوا في الإسلام، منهم ستة قساوسة في لاناو الشمالية ولاناو الجنوبية.
وبعضهم حضروا المخيم التربوي في ماليزيا.
وعندما تولت أكينو رئاسة الجمهورية بحثوا عن مدير لهذه الجامعة، فخيروه بين أن يكون محافظاً أو غير ذلك فاختار التدريس، ورشح لإدارة الجامعة، وعين في 2 يونيو 1986م مديراً للجامعة.



السابق

الفهرس

التالي


16125417

عداد الصفحات العام

4032

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م