﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


اللغة:

اللغة:
كانت لقبائلهم لغاتهم المحلية التي يتخاطبون بها - ولا زال لكثير من القبائل لغاتهم الخاصة - وعندما نزل العرب بالسواحل ودخل كثير من الأفارقة في الإسلام، وكثر اختلاطهم بالمصاهرة والجوار والتجارة، نشأت لغة جديدة كثرت فيها مفردات اللغة العربية، التي قد تكون فصيحة وقد تكون محرفة بسبب العجمة الإفريقية، وسميت هذه اللغة بالسواحلية، نسبة إلى الساحل الذي كان بداية نشأتها فيه، وهي اللغة الشعبية ولغة الدعوة وعن طريقها انتشر الإسلام. ويتحدث كثير من أئمتهم وخطبائهم وطلبة العلم منهم اللغة العربية التي تدرس في المدارس الإسلامية الخاصة والكتاتيب والمساجد، وتنتشر اللغة الإنجليزية بين المثقفين. [1].

1 - من بعض المراجع السابقة، ومن تقرير من طالب كيني في الجامعة الإسلامية ومن ترجمة مختصرة المعلومات من كتاب مدرسي، يسمى الإسلام في كينيا ألفه الأستاذ محمد عتيق قريشي، طبع سنة 1987م بمطبعة الجمعية الإسلامية



السابق

الفهرس

التالي


15248409

عداد الصفحات العام

840

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م