﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


حركة الشعب ضد العصابات والإجرام والمخدرات:

حركة الشعب ضد العصابات والإجرام والمخدرات:
كنت قد سمعت عن جماعة إسلامية في جنوب أفريقيا تقوم بالأمر بالمعروف والنهى عن المنكر، وأنها تحارب عصابات الإجرام وبيع المخدرات، ورأيت مرة في التلفاز السعودي لقطات عن مظاهرات ومصادمات في الشوارع ـ لا أدري في أي مدينة من مدن جنوب أفريقيا ـ قتل فيها بعض الأشخاص، كان ذلك قبل سفري إلى هذا البلد بأكثر من سنة. ولم أكن أعرف شيئاً عن هذه الجماعة.
وعندما زرت مدينة "كيب تاون" هذه السنة (1420هـ) في شهر ربيع الأول وجدت في جدول زياراتي "مؤسسة باجاد BAGAD )، وسألت عنها فوجدت غالب من أسألهم يصفونها بالعنف والشدة وإحداث قلاقل وتشويه لصورة الإسلام، وتتسبب في تخويف الناس من المسلمين، وأنها قد لا تتورع عن العنف مع من يخالف أسلوبها من المسلمين.
ومن عادتي أني لا أكتفي بقول جماعة في جماعة أخرى، بل أحاول أن أجتمع بالجماعات مباشرة وآخذ عنها المعلومات منها. وكان لي لقاء مع هذه الجماعة مساء هذا اليوم بعد صلاة العشاء، وكان معي الأخ محمد الأعمش المغربي، والأخ محمد نور، صلينا العشاء في مسجد القدس وحملنا بعض أعضاء الجماعة في سيارة لهم إلى منزل أحدهم.



السابق

الفهرس

التالي


15982859

عداد الصفحات العام

1035

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م