﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


التوجهات الحالية ومرتكزاتها:

التوجهات الحالية ومرتكزاتها:
تلتزم حركة الدعوة الإسلامية بنشر الدعوة عبر السلام والمحبة واحترام حقوق الإنسان والتغيرات الاجتماعية وتقوية المجتمع من خلال إشعال القيم الروحية.
حركة الدعوة الإسلامية في حركة دائمة لتدريب الدعاة في مراكزها الإسلامية، فكلما زاد تفقه الدعاة في الدين أصبح من السهل تبليغ الرسالة إلى الناس واستيعابهم لها، لذلك فإن أكاديمية التعليم التابعة لها بالمركز الرئيسي في حالة مستمرة من العمل الدؤوب في تدريب الدعاة في دورات منتظمة على مدار السنة، ولا شك أنها في حاجة دائمة لدعمها بالمطبوعات الحديثة وبكتب التفسير المختلفة والسيرة والحديث والفقه باللغتين العربية والإنجليزية.
تواصل حركة الدعوة الإسلامية العمل مع الفائزين الذين استجابوا للدعوة واعتنقوا الدين الإسلامي وتخاطب عقولهم وقلوبهم حتى لا ينعزلوا أو تكون هناك نتائج سلبية، فهناك البرامج والطرق التي تثبت روح الأخوة والتواد والتراحم بين بعضهم البعض، وبينهم وبين كافة المسلمين وانتمائهم إلى الأمة الإسلامية بأكملها.
تقوم حركة الدعوة الإسلامية بالأعمال التي تتوافق مع البرامج الحكومية الخاصة بالتنمية الريفية والتنمية الاقتصادية، والرعاية الاجتماعية كما أنها تتعامل معها لحماية المسلمين وتأمين حقوقهم، وحرية ممارستهم لعباداتهم واتباع تقاليد دينهم القويم..
هذا وقد شاء الله تعالى أن يدعوني بعض المهتمين بالدعوة الإسلامية [1] لحوار عن الدعوة في جنوب أفريقيا، في فضائية دولة الشارقة ففوجئت بالأخ أحمد دادا يشاركني في نفس الحوار الذي لم أعد أذكر تاريخه، كما فوجئ هو بوجودي معه، ولم يتذكر لقائي معه إلا عندما عرضت صورنا على الشاشة، فكانت فرصة طيبة لنا جميعاً.
1 - هو الأخ الشاب محمد بن عبد الرزاق



السابق

الفهرس

التالي


15982935

عداد الصفحات العام

1111

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م