﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


عبد الله ملاوي ومدينة الذهب (GOLD REEF CITY):

عبد الله ملاوي ومدينة الذهب (GOLD REEF CITY):
الأحد: 7/3/1420هـ ـ 20/6/1999م.
ليس عندي اليوم الأحد ـ وهو يوم إجازة - إلا موعدان؛ أحدهما سياحي، وهو زيارة مدينة الذهب في مدينة جوهانسبرج، وكنت أظن أن الشيخ أحمد فيصل ـ الذي رافقني إلى حديقة الحيوان كما مضى ـ سيرافقني إلى مدينة الذهب، ولكنه لم يحضر ـ ولعله زهد في الذهب ـ ولكن السائق عبد الله ملاوي جاءني وحده، وهو لا يفهم ـ غالباً ـ إلا اسمي، وأنا لا أفهم ـ غالباً ـ إلا اسمه، لأن كلاً منا اسمه: (عبد الله!) وذهبت معه.
ودفعنا قيمة تذاكر الدخول، وعندما دخلنا أخذ صاحبي يتلفت هنا وهناك وأنا أتبعه وأتلفت مثله، وينظر إلي وجهي ليرى ما في نفسي من رضا أو غيره، ثم أخذنا ندور فرأينا ألعاباً كهربائية تدور بالأطفال وأسرهم، ودكاكين تبيع المشروبات ... ومطاعم ... ورأينا عربة قطار بعض أجزائها مُذَهَّبة، يبدو أنه كان وسيلة نقل في مناجم الذهب الذي سميت المنطقة باسمه.
وأحس عبد الله أنني متضايق من عدم وجود من يشرح لي ما يمكن أن نراه في هذه المدينة، فقال لي: آسف! هذه أول مرة أجيء فيها إلى هذا المكان.
فقلت له: فلنعد إلى الفندق، وعدنا.



السابق

الفهرس

التالي


15983089

عداد الصفحات العام

1265

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م