﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


معلومات عن لجنة مسلمي أفريقيا في جنوب أفريقيا:

معلومات عن لجنة مسلمي أفريقيا في جنوب أفريقيا:
أسس مكتب اللجنة في جنوب أفريقيا قبل عشرين سنة (سنة 1987م) وهو المسئول الأول عنها.
ولها ثلاثة فروع:
الفرع الأول في جوهانسبرج. والفرع الثاني في كيب تاون. والفرع الثالث في دربن. [1].
نشاط اللجنة:
جمع التبرعات.
بناء المساجد في أفريقيا.
طباعة منشورات إسلامية.
جمع تبرعات الأضاحي وتوزيع لحومها على المحتاجين.
إفطار الصائم في مناطق الجفاف.
بناء المستشفيات، وحفر الآبار.
مساعدة الطلاب بالمنح الدراسية.
مساعدة المؤسسات الإسلامية في أفريقيا.
وقد جمعوا لمساعدة الصوماليين أيام المحنة مليون دولار.
برنامج دعوة السود.
للأخ "شونارا" رأي في كيفية دعوة السود، وهو العمل مع قليل منهم مع الاهتمام بتربيتهم واستمرارهم على الإسلام، بدلاً من دعوتهم عن طريق تقديم الإعانات المادية، مثل الطعام والكساء، ويعلل رأيه هذا بأن الذي يستجيب للدعوة إلى الإسلام عن طريق الطعام، قد يترك الإسلام إذا قدم له أهل دين آخر مساعدات مادية أكثر، وينتقد بعض الدعاة الذين يسلكون في دعوتهم سلوك الإعانات المادية.
وهذا نص ترجمة كلامه ـ ترجمة الأخوين أحمد فيصل وإبراهيم سلو ـ: (تحاول بعض المؤسسات الإسلامية دعوة السود بطريقة إطعامهم، ولو أدخلناهم في الإسلام بطريق الإطعام لدمروا الإسلام، بسبب عدم إبلاغهم الإسلام الصحيح، لأنهم يستقبلون الإسلام بسبب الطعام، وإذا حصلوا على طعام أكثر سيميلون إلى من أطعمهم أكثر، كالنصارى.
وقد دخل بعض السود الذين هم الآن في الحكومة، ولا يظهرون إسلامهم بسبب خوفهم من المشكلات، والذين يسلمون بدون فهم صحيح لحقيقة الإسلام لا يصلحون للإسلام.
وكل يوم يدخل عدد من السود في الإسلام، بسبب حبهم للمساعدة، وهم لا يفهمون شيئاً من الإسلام ولا يطبقونه في حياتهم.
1 - وقد زرتها كلها



السابق

الفهرس

التالي


15982945

عداد الصفحات العام

1121

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م