﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


مع السفير السعودي في مدينة سيؤول:

مع السفير السعودي في مدينة سيؤول:
الخميس: 17111406هـ.
ذهبنا إلى السفارة السعودية في الساعة الحادية عشرة صباحاً، والتقينا بسعادة السفير الأستاذ: محمد علي الشويهي، الذي درس الثانوية والجامعة في القاهرة (جامعة القاهرة تخرج منها سنة 1956م - 1957م).
التحق بوزارة الخارجية من ذلك الوقت إلى الآن، من أول المراتب إلى مرتبته الحالية.
في سنة 1959م ذهب مع الوفد السعودي إلى هيئة الأمم المتحدة، وفي شهر نوفمبر سنة 1960م عاد إلى واشنطن للعمل في السفارة، وكان السفير الشيخ عبد الله الخيال، والمستشار الشيخ فريد بصراوي، والسكرتير الثاني محمد نوري إبراهيم، وهو سفير الآن في أسبانيا، والسكرتير الثالث عبد العزيز الحليسي، توفي رحمه الله في القاهرة قبل أربع سنين، وضابط اتصال بين المملكة ووزارة الدفاع الأمريكية فيصل بدوي.
وبقي سعادة السفير في واشنطن من سنة 1960م إلى 1965م ورجع إلى المملكة ومكث في جدة سنة، ثم نقل إلى تايلاند في آخر سنة 1966م إلى 1970م وعاد إلى جدة ومكث فيها عشر سنين.
وفي آخر سنة 1980م عين قنصلاً عاماً في نيويورك إلى سنة 1985م.
وفي شهر ديسمبر سنة 1985م عين سفيراً في كوريا، وكان يعمل في وظائفه السابقة في الشؤون السياسية، والثقافية، والإعلامية، ويحضر المؤتمرات.
يقترح سعادة السفير أن يزاد في منح الكوريين في المملكة، لأن هذا هو أفضل وسيلة لنشر الإسلام في كوريا.
وقد بقينا فترة مع سعادة السفير نتذاكر الوسائل المفيدة في نشر الإسلام في كوريا، قبل أن يقترح هذا الاقتراح.



السابق

الفهرس

التالي


15978854

عداد الصفحات العام

1069

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م