﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


عبد الوهاب زاهد:

عبد الوهاب زاهد:
ولد بسوريا في مدينة حلب سنة 1941م.
درس المراحل إلى الثانوية في حلب.
دراسته الجامعية في جامعة القاهرة بمصر، كلية الدعوة وأصول الدين قسم، الحديث، تخرج سنة 1973م.
وقبل ذلك درس الحديث في ندوة العلماء في الهند لكنو من67 إلى 1969م.
أخذ الماجستير من باكستان – كراتشي – والدكتوراه في الفقه المقارن في جامعة السند بحيدر أباد، عمل عميداً لكلية الدراسات العليا في الجامعة الفاروقية بكراتشي، دَرَّس في ثانوية حراء في مكة المكرمة عمل مندوباً للدعوة في باكستان من قبل وزارة الأوقاف الكويتية ثم طلبت منه الانتقال إلى كوريا فانتقل إليها في سنة 1984م ولا زال.
نشاطه في كوريا:
حاول جمع الإخوة والاتفاق على تنظيم جولات معهم إلى المدن والقرى الكورية في الجنوب، إضافة إلى العمل في المركز العام في سيؤول.
ويشارك في النشاط الأستاذ عبد السلام سلطان، مبعوث الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، وآخر تايلاندي، يدعى مصطفى، مبعوث من ليبيا، ومن الكوريين الأستاذ قمر الدين مون إمام الجامع ويساعد في الترجمة، وينسق النشاط الأستاذ سليمان لي، أحد أعضاء الإدارة في المركز.
وذكر الأخ عبد الوهاب أن له مؤلفات منها:
1-العقد الجميل في تجويد التنزيل.
2-الجمان في تجويد القرآن.
3-تحقيق كتاب العالم والمتعلم في العقائد، لأبي حنيفة بالاشتراك مع الدكتور محمد رواس قلعة جي.
4-تحقيق مفتاح الجنة في الأدعية والأذكار.
5-الحياة الاجتماعية في الإسلام مجلد فيه ثلاثة أجزاء.
6-الخليفة الأول: أبو بكر الصديق.
7-الخليفة الثاني: عمر الفاروق.
8-فقه الأئمة الأربعة: قسم العبادات.
9-مكانة الأئمة الأربعة في الحديث الشريف.
وله كتب أخرى مخطوطة، وهذه الكتب المذكورة أكثرها طبع.
وقال الأخ عبد الوهاب: إن الكوريين يقبلون الإسلام، إذا وجد الداعية المسلم الذي يوضح لهم معاني الإسلام توضيحاً طيباً.
وقال: إن أكبر نسبة دخلت في الإسلام في عام 1985م في كثير من القرى التي زاروها، وذكر أن داعية من تايلاند يسمى عبد الغني وهو مبعوث من ليبيا، يقوم بالدعوة في مدينة بوسان في المسجد والمركز الإسلامي الذي بناه الدكتور فلاح الليبي، ولكن هذا الداعية قد غادر بوسان، لأن بعض المسلمين الجدد اعتدوا عليه.
وقال: إن الشعب الكوري يستجيب للإسلام إذا بلغه على حقيقته كما يستجيب الإسفنج للماء.



السابق

الفهرس

التالي


15978961

عداد الصفحات العام

1176

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م