﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


قوافي الشعر لا تأتي نياماً!

قوافي الشعر لا تأتي نياماً!
الأربعاء: 23/11/1406هـ.
ألفت أن أكون بعد صلاة الفجر صاحياً، ولا أنام – غالباً - إلا إذا لم أتمكن من النوم مبكراً في الليل، وكان صاحبي محمد باكريم لا يفرغ من صلاة الفجر إلا ليدرج نفسه في غطائه، ويحتاج إلى غفوة ضحوية طويلة، فأضطر بعض الأوقات أن أتحرك، لأني أسأم من الاستلقاء على السرير بدون نوم، وفي هذا اليوم أكثرت من الحركة، حيث كنت أنظم أغراض في حقيبتي.
أحس صاحبي بذلك فتحرك وقال لي: ما عندك نوم اليوم؟ لو كنتُ شاعراً لقلت فيك شعرا، فأجبته بقولي:
[sh]
يهددني بشعر لو يكون= له بالشعر شيطان قرين
فقلت له تمهل باكريم= فقرض الشعر صعب لا يلين
قوافي الشعر لا تأتي نياماً= إذا وقت لوافدها يحين
يُهيج الكونُ في الأبكار قلباً= يحل به التفكر والحنين
فيأتي الشعر مثلَ الغيث عفواً= تدغدغه العواطف والشجون
[/sh]



السابق

الفهرس

التالي


15979109

عداد الصفحات العام

1324

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م