﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


تتمة المعلومات عن الأخ حلمي:

تتمة المعلومات عن الأخ حلمي:
درس حلمي في كلية الشريعة بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وتخرج فيها سنة: 1979م.
وكان قد التحق قبل ذلك بشعبة تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها في نفس الجامعة.
وبعد تخرجه، رجع إلى بلده مدينة: باندونغ في شهر يناير سنة: 1980م. [1] تعاقد مع دار الإفتاء السعودية للقيام بالدعوة إلى الله في إندونيسيا.
طلب منه سكرتير محافظة باندونغ الموافقة على تعيينه في إدارة شئون الحج، فاعتذر.
وطلب منه ضابط في الجيش - واسمه: مأمون - يشرف على معهد إسلامي في باندونغ، أن يعينه مدرساً في المعهد، فاعتذر، ولا زال المعهد موجوداً، ويشرف عليه ابن الضابط المذكور، وهو متخرج من الأزهر، واسمه: منصور.
وسبب اعتذاره أنه كان يريد التفرغ للدعوة في إندونيسيا.
1 - وهي السنة التي التقيته فيها في أول زيارة قمت بها لإندونيسيا



السابق

الفهرس

التالي


15996656

عداد الصفحات العام

1849

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م