﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


نشاط المركز:

نشاط المركز:
إقامة الصلوات الخمس في جماعة.
تلقين دروس دينية للأطفال، مثل تحفيظ القرآن الكريم وتلاوته.
وفيه مكتبة تحتوي على كتب عربية وإنجليزية وأردية.
وللمركز مجلس إداري يتكون من رئيس ومساعدين، ومجلس شورى يضم عشرة أفراد.
تجري انتخابات سنوية لرئيس المركز ومساعديه.
وفي سنة 1980م انتخب الأخ شعيب، وهو باكستاني مثقف عنده دكتوراه في الكيمياء، رئيساً للمركز، وبقي فيه ثلاث سنوات وكان يساعده أخ مغربي يسمى رشيداً، وكان رشيد يهتم بالنشاط بين الإخوة العرب، وكان يشرف على تحرير مجلة دين الحق باللغة العربية.
وقام الإخوة بتطوير نشاط المركز، بإلقاء محاضرات، وتنظيم ندوات بين النرويجيين، وزاروا الكويت وتلقوا دعماً من وزارة الأوقاف الكويتية، ولكن الأخوين: رشيد وشعيب رجعا إلى بلادهما، فضعف النشاط بغيابهما.
وسبب عودتهما أن أولادهما كبروا فخشيا عليهم من البقاء في النرويج، ولم يوجد من يقوم مقامهما من الكفاءات، وأغلب أعضاء المركز بما فيهم الإداريون وأعضاء مجلس الشورى أميون.
وقد حاول الأخ أبو يوسف إقناع أعضاء مجلس الشورى للمركز أن يستقدموا بعض ذوي الكفاءات من الخارج لينشطوا العمل، ولكنهم رفضوا بحجة أن تعدد الدعاة في مسجد واحد يسبب مشكلات خلافية، ولديهم إمام ولكن أعباءه كثيرة فهو يدرس يومياً ما يقرب من أربعين طفلاً، مع الإمامة وغيرها، والعرب لا يستفيدون من هذا الإمام في خطبة الجمعة وغيرها.



السابق

الفهرس

التالي


11541946

عداد الصفحات العام

2248

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م