﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


رفيقي في السفر الأخ يونس بن عبد الحي:

رفيقي في السفر الأخ يونس بن عبد الحي:
ولد سنة 1381هـ 1961م- أي في السنة التي أسست فيها الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وقبل سنة من التحاقي بها.
درس اللغة العربية وهو صغير في المسجد في تايبيه، قبل أن يلتحق بالمدرسة الابتدائية، درسه الشيخ إبراهيم يعقوب (أصله تركستاني) جاء من المملكة العربية السعودية محاضراً في جامعة جنجي الوطنية.
والتحق بشعبة تعليم اللغة العربية في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة سنة 1400هـ وبعد سنتين التحق بالسنة الثانية بالمعهد الثانوي التابع للجامعة الإسلامية، وبعد سنتين التحق بكلية الشريعة في نفس الجامعة.
وفي سنة 1407هـ ـ 1408هـ التحق بقسم الدراسات العليا - شعبة التفسير - في نفس الجامعة، ولا زال يواصل إتمام كتابة الرسالة.
تحرك بنا القطار في الساعة الثامنة صباحاً من مدينة تايبيه إلى مدينة كاوتشنج، ولا زالت الرياح الشديدة تواصل مسيرتها وتزداد شدة، نسأل الله أن يعطينا خيرها وخير ما فيها وخير ما أمرت به ويكفينا شرها وشر ما فيها وشر ما أمرت به، وكانت الفيضانات في الطريق ترتفع في الأنهار والجداول والحقول التي مررنا بها شيئاً فشيئاً.



السابق

الفهرس

التالي


15330543

عداد الصفحات العام

2676

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م