﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


معلومات عن مرافقي:

معلومات عن مرافقي:
أما الأخ أبو هريرة الفلبيني فقد عرفته عندما كان طالباً في الجامعة الإسلامية، وكنت مسؤولاً عن شؤون الطلاب في الجامعة آنذاك.
وهذه معلومات عنه:
الاسم: أبو هريرة بن عبد الرحمن الفلبيني.
ولد سنة 1942م في مدينة كوتاباتو - جزيرة مندناو في الفلبين.
التحق بالمعهد الثانوي في الجامعة الإسلامية بالمدينة سنة 1961م.
ثم التحق بكلية الدعوة وأصول الدين ونال شهادة الليسانس منها سنة 1971م.
ورجع بعد ذلك إلى بلاده، وأسس معهداً ثانوياً في مدينته، وأداره لمدة سنة واحدة، وقعت بعدها الحرب بين المسلمين والحكومة الفلبينية- في عهد ماركوس.
فاضطر أن ينحاز مع المجاهدين في الغابة، وكان يقود فيها أكثر من ثلاثمائة شاب مسلح، وبقي هناك إلى آخر سنة 1973م واشتبك مع العدو مرتين.
وفي آخر سنة 1973م فتحت ماليزيا إذاعة للغات الأجنبية ومنها لغة: "تغالونج" اللغة الوطنية للفلبين، وطلبوا من المسلمين في جنوب الفلبين القيام بإذاعة هذه اللغة، وأرادوا رجلاً من العلماء يقوم بذلك مع إجادة اللغة الإنجليزية، فاختير لذلك الأخ أبو هريرة، وكان متزوجاً ولكن ليس عنده أولاد، وذلك من أسباب سهولة سفره، فذهب إلى ماليزيا، وبدأ يذيع بعد أن تدرب على شؤون الإذاعة.
وكان يقوم بذلك من ولاية صباح لقربها من الفلبين.
ولا زالت عنده برامج أسبوعية باللغة الفلبينية إلى الآن.
وعندما عين مرشداً من قبل الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد سنة 1983م قدم استقالته من وظيفته في الإذاعة الماليزية، فوافقوا على طلبه، وطلبوا منه الاستمرار في البرامج، ووافق مكتب الرئاسة المذكورة في كوالالامبور على استمراره في البرامج نظراً لكون ذلك من الدعوة.



السابق

الفهرس

التالي


16477837

عداد الصفحات العام

1515

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م