﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


الموافقة على اعتماد الكلية:

الموافقة على اعتماد الكلية:
هذا وقد كتب لي الأخ إسماعيل علي خطاباً بتاريخ 25شوال 1410هـ أخبرني أن الموافقة الرسمية قد صدرت في الجريدة الرسمية على اعتماد هذه الكلية، وهذا نص خطابه:
بسم الله الرحمن الرحيم
فضيلة أستاذي الدكتور عبد الله أحمد قادري الأهدل، حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد التحية والاحترام
فقد تسلمت بعد أيام من مغادرتكم فطاني مجموعة من مؤلفاتكم القيمة، وأخذت أطالعها واحدة تلو الأخرى، وما أحوجني إلى الاستزادة بمثل هذه المؤلفات لمواجهة التحديات الفكرية والواقعية التي أعيشها اليوم، فجزاكم الله خير الجزاء، وأرجو أن تستمروا بتزويدي بآخر إنتاجكم العلمي والفكري.
وأود أن أحيطكم علماً بأن مشروع كلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأمير سونكلا شطر فطاني قد خرج إلى حيز الوجود، وذلك بعد موافقة مجلس الوزراء على المشروع وأعلن في جريدة رسمية في أواخر عام 1989م، كما تم تعييني من قبل مجلس الجامعة عميداً لهذه الكلية الوليدة، وأصبحت المسؤول الأول عنها لفترة أربع سنوات، كما هو متبع في أنظمة الجامعات التايلاندية.
وأتطلع الآن إلى إيجاد علاقة تعاون ـ أو بعبارة أدق العون من الجامعة الإسلامية ـ بوصفي ابنا للجامعة حيث درست فيها من المتوسطة إلى الدكتوراه، ويكون التعاون على شكل تبادل الزيارات وإقامة مشاريع مشتركة تمولها الجامعة ومساعدة الجامعة في تطوير الكوادر العلمية للكلية ونحوها من النشاطات التي تعود بالنفع على المسلمين في تايلاند، ولا أدري ما مدى إمكانية مثل هذا الأمر.
ومن حيث مقدرة الكلية الآن، فإنها لا زالت في البداية، ولها خمسة من المدرسين وعدد من الإداريين، ومنهج دراسي واحد فقط، غير أننا أعددنا مشروعاً لفتح أربعة تخصصات أخرى هي الشريعة وأصول الدين والتربية الإسلامية والاقتصاد الإسلامي، وسيتم هذا في خلال ست سنوات بإذن الله، مع زيادة في الكوادر العلمية والإدارية، رغم أني أتوقع الصعوبة في الحصول على المدرسين الكفء [1] من حملة الماجستير في التخصصات المختلفة، لكني سأحاول قدر الإمكان في تنفيذ هذا المشروع، كما سأحاول جهدي لتكون الكلية مؤسسة علمية لخدمة الإسلام والمسلمين في البلاد.
وأخيراً تفضلوا بقبول تحياتي وسلامي مع رجاء إبلاغ تحياتي لمعالي رئيس الجامعة الإسلامية ورئيس قسم الدراسات العليا.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
في 25شوال 1410هـ.
ابنكم
د. إسماعيل علي. [2].
وفي جالا يمكن زيارة الكلية الإسلامية، ومعهد نهضة العلوم، ومعهد البعثات الدينية، والمجلس الإسلامي.
وفي ناراتيواس: المجلس الإسلامي، ومدرسة الترقية الإسلامية، والمؤسسة الخيرية الإسلامية. [3].
1 - الأكفاء
2 - أدرجت خطاب الأخ الدكتور إسماعيل على، لأنه وثيقة تثبت إنشاء الكلية المذكورة، وهي أول كلية حكومية من نوعها في تايلاند، كما أنه أول عميد لها
3 - وقد زرت أغلبها كما سيأتي



السابق

الفهرس

التالي


15251238

عداد الصفحات العام

32

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م