﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


مع مدير دار اليتامى والمساكين:

مع مدير دار اليتامى والمساكين:
الأخ يوسف أحمد تيمول.

الكاتب مع مدير مؤسسة اليتامى أحمد تيمول في دربن


العمر: 76 عاماً. أولاده: 5. ذهب لأداء فريضة الحج سنة: 1959م.
نشأ يتيماً، ووصل في دراسته إلى الصف الخامس الابتدائي. عمل موظفاً في الخطوط الجوية لمدة: 49 عاماً. ثم اهتم بالأعمال الخيرية. [1].
وهو أمين سر مدرسة: "أُوْرْيَنْتْ الإسلامية".
ومسئول الإدارة العامة لدار اليتامى والمساكين.
وسكرتير لأوقاف خدمة الأوقاف الإسلامية.
وسكرتير مدرسة أَنجومان الإسلامية.
وسكرتير مدرسة: سابارْيا الإسلامية.
وسكرتير مؤسسة التمويل الإسلامية. [2].
متى أسست دار اليتامى؟
أسست سنة: 1934م. أسسها بعض المسلمين، وعلى رأسهم الشيخ عبد العليم صديقي، وهو سكرتير الدار منذ 42 سنة ولا زال.
والرئيس هو إبراهيم موسى.
وقد اشتروا مبنى تابعاً للدار خصص للعجزة، ولكن عددهم قليل، فاستخدم لسكن الطلاب المسلمين الذين يأتون من خارج مدينة دربن. ودار اليتامى تؤوي الأطفال اليتامى من المسلمين وغير المسلمين، وعدهم الآن كلهم: 39 طفلاً، منهم 15 من غير المسلمين.
وقد أسسوا "دار الأمان" لإيواء الأطفال الذين يفقد آباؤهم الكفاءة في الولاية عليهم. وأسسوا "بيت الحفاظة" للنساء والبنات. و"بيت الفردوس" للأولاد ويستعمل للعجزة. و"بيت النور" لمعالجة مدمني المخدرات، وغالبهم من المسلمين، والإدمان في أولاد المسلمين كثير.
ومن أهم الأسباب في ذلك ضعف التربية، وعدم وجود وسائل ترفيه خاصة بالمسلمين. ويساعدون الفقراء بالأغذية.
والميزانية تأتيهم من المسلمين، وتدفع الحكومة لكل طفل 700 راند في الشهر "أكثر من 115 دولار تقريباً" والتكلفة الشهرية: "1800 راند".
1 - لعل من أسباب هذا الاهتمام كونه نشأ يتيماً، وإحساسه بحاجة اليتيم إلى العناية والعون
2 - سألت بعض الإخوة عن قدرة الرجل على القيام بهذه الوظائف الكثيرة، مع كبر سنه؟ فقالوا: هذه في الغالب وظائف شرف، وقد يحضر بعض الاجتماعات، إضافة إلى قلة أعمال كثير من هذه المؤسسات



السابق

الفهرس

التالي


15332011

عداد الصفحات العام

68

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م