﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


مع الطلبة المسلمين في جامعة هيروشيما:

مع الطلبة المسلمين في جامعة هيروشيما:

الكاتب في جامعة هيروشيما، مع بعض الطلاب العرب والأندونيسيين داخل جامعة هيروشيما 13/11/1406? ـ 20/7/1986م


الكاتب في جامعة هيروشيما، مع بعض الطلاب العرب والأندونيسيين داخل جامعة هيروشيما 13/11/1406? ـ 20/7/1986م


كنا على موعد مع الطلبة المسلمين الذين يدرسون في جامعة هيروشيما، وقد اجتمعنا بهم في الساعة الثانية عشرة ظهراً، وكان الحاضرون من طلبة إندونيسيا، ومصري واحد هو الأخ حجازي، ولم يحضر كل الطلبة لأنهم كانوا في إجازة، ولم يتمكن الإخوة من الحصول عليهم لأنهم متفرقون.
وقد ألقى الأخ محمد باكريم با عبد الله كلمة في الحاضرين، تحدث فيها عن أهمية الإسلام وعالميته، وكونه خاتم الأديان، وحثهم على التبليغ بالقول والقدوة الحسنة، وذكرهم بما قام به الأسلاف من الدعوة والتبليغ، وسأل الإخوةُ بعض الأسئلة وأجيبوا عليها، وطلبوا بعث نسخة من أشرطة القرآن الكريم.
وهذه أسماء الطلبة الإندونيسيين الذين حضروا:
1ـ الأخ مستفيض بن خميرى "MUSTAFID".
2ـ الأخ أحمد زبيدى "ACHMAD SUBAYDI".
3ـ الأخ هاريون سوبري يو "HARYONO SUPRIYO".
وكانت أسئلتهم تدور حول الشبهات التي يلقيها عليهم الطلبة اليابانيون حول الإسلام.
وذكر الإخوة أن عدد المسلمين في هذه الجامعة عشرون طالباً، وقال الإخوة الإندونيسيون: إنهم كانوا يجتمعون في رمضان لقراءة القرآن وصلاة التراويح مع غيرهم من الطلبة، وطلبنا منهم أن يلتقوا بالمسلمين اليابانيين، وطلبنا من الأخ خالد أن يهتم المسلمون اليابانيون بالاتصال بالطلبة المسلمين في الجامعات، ليتم بينهم التعاون على نشر الإسلام، وتحمس الأخ خالد وتكلم معهم باللغة الإنجليزية، بما مضمونه: أنه لا بد من التعاون واتفقوا على أن يبحثوا عن مكان قريب من الجامعة ليستأجروه مركزاً يجتمعون فيه ويقومون بنشاطهم ووعدهم الأخ خالد بتسهيل الأمر من الناحية القانونية، وذكر الإخوة أن الدكتور عبد الله عمر نصيف سيزور هيروشيما قريباً، وعندهم أمل أن يساعدهم باستئجار مركز وبعث كتب إسلامية، وندب بعض العلماء للاستفادة منه...
كما وعدهم الأخ خالد كيبا أن يبحث مع المسؤولين في المركز الإسلامي مدى قدرتهم على المساعدة لإنشاء مركز هيروشيما.



السابق

الفهرس

التالي


16306704

عداد الصفحات العام

3207

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م