﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


مع الأخ سليمان لي:

مع الأخ سليمان لي:
والتقينا الأخ سليمان لي - وهو غير سليمان لي الذي مر في سيؤول - ولد سنة 1965م، درس الثانوية، وهو الآن طالب في كلية الزراعة بجامعة جانجو، في المستوى الثالث.
أسلم سنة 1983م على يد الأستاذ قمر الدين، والذي جعله يقتنع بالإسلام هو التوحيد الذي تضمنته لا إله إلا الله، وكان مسيحياً وفي المسيحية ثلاثة آلهة - كما قال - أما الإسلام فلا يوجد فيه إلا إله واحد، وقال: إنه شعر بسلامة قلبه وأمنه بعد الإسلام، وهو يلتزم بأحكام الإسلام التي يتعرف عليها.
دعا أسرته إلى الإسلام، فأسلم أخوه الأصغر، وعمره عشرون سنة، وأسلمت أخته، وسميت عائشة، وعمرها واحد وعشرون عاماً، وهي طالبة في كلية الزراعة.
وأبواه حيان ولم يعارضاه في إسلامه، لأنهم رأوا أنه يقوم بواجباته المدرسية، وأعماله طيبة، وقد دعاهما إلى الإسلام، فوعدا أن يشهرا إسلامهما بعد انتهاء مسجد أبي بكر الصديق من البناء، عند افتتاحه.
وقد زرنا هذا المسجد وهو في أواخر مراحل بنائه، وقد تبرع لبنائه الأخ عبداللطيف الشريف، وهو من رجال الأعمال في مصر ووعد ببناء مسجد آخر في مدينة بانجو وسيسمى مسجد عمر بن الخطاب.
وقال الأخ سليمان: إنه قد أسلم على يده عشرة أشخاص.



السابق

الفهرس

التالي


16561975

عداد الصفحات العام

1814

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م