﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


جماعة التبليغ:

جماعة التبليغ:
ومن الجماعات النشيطة جماعة التبليغ، ولكن نشاط هذه الجماعة لا يفيد المسلمين الصينيين لأمور:
الأمر الأول: اختلاف اللغة.
الأمر الثاني: أن جماعة التبليغ يهتمون بقضايا معينة، ومعلوماتهم محدودة في تلك القضايا، والصينيون أفكارهم متطورة في حاجة إلى أساليب وموضوعات تناسبهم.
الأمر الثالث: اختلاف العادات الذي يحصل منه عدم الانسجام.
ولهذا فإن الحل المناسب هو الإكثار من المنح الدراسية لطلاب الصين من داخل الصين ومن هونغ كونغ يتعلمون الإسلام ويعودون يعلمون قومهم، وتعيين أستاذ يقيم في هونغ كونغ تكون عنده ثقافة إسلامية وعصرية، وهو قدوة حسنة ويجيد اللغة الإنجليزية، وإذا كان يجيد اللغة الصينية مع ذلك فهو أفضل.
ثم إيجاد محطة إذاعية في أقرب البلدان الإسلامية يبث منها باللغة الصينية برامج إسلامية شاملة توجه إلى الصين و هونغ كونغ.



السابق

الفهرس

التالي


16565250

عداد الصفحات العام

1373

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م