﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


معقل مفتوح، فهل من والج؟!

معقل مفتوح، فهل من والج؟!
وهناك مجال آخر مهم لنشر الإسلام والدعوة إلى الله وفرصة يعتبر تفويتها من الخسائر التي يتحمل المسلمون إثمها، فقد تمت الموافقة على إنشاء كرسي للدراسات الإسلامية في جامعة "تشو" أو معهد القانون المقارن، والمسؤولون في المعهد المذكور يطلبون مندوبين من الأساتذة المسلمين المتخصصين، ليقوموا في السنة الأولى بتدريس أساتذة الجامعة، وفي السنة الثانية يدرس الأساتذة المسلمون والأساتذة اليابانيون الذين تلقوا الدراسة في السنة الأولى الطلبةَ، وفي السنة الثالثة يفتح قسم لتدريس الشريعة الإسلامية في الجامعة.
وإني لعلى ثقة ـ والله أعلم بالغيب ـ أنه إذا وجد الأساتذة المتخصصون الدعاة إلى الله الذين سلوكهم يدعو الناس إلى الإسلام قبل كلامهم، فإن كثيراً من أساتذة هذه الكلية سيصبحون مسلمين وسيكون من الطلبة كذلك مسلمون.



السابق

الفهرس

التالي


16565195

عداد الصفحات العام

1318

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م