﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


مقابلة مع الدكتور سيد التلب:

مقابلة مع الدكتور سيد التلب:
كنت التقيت الدكتور سيد بن سعيد بابكر التلب - وهو سوداني - في سنة 1400هـ ـ1980م في هونغ كونغ عند رجوعي من إندونيسيا [1] في أواخر شهر رمضان المبارك.

الكاتب ود. التلب



وكان يرافقني في تلك الرحلة الشيخ عبد القوي عبد المجيد قاري، وهو من حفظة القرآن الكريم، ويقوم بتدريسه في المعهد الثانوي بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، والابن عبد البر وكان عمره ست عشرة سنة.
وكان الدكتور التلب حديث التخرج في الطب من الصين.
ولد سنة 1951م. وتخرج سنة 1979م في جامعة الطب الأولى في بكين.
‎قال معرفاً عمله: إنه داعية، ورجل أعمال، وطبيب.
ويدير المؤسسات الآتية:
1) الهيئة العالمية للدعوة والإغاثة والتنمية (IDRO)
2) مجلس تطوير العلاقات العربية الصينية الأفريقية (CAFCO)
3) المركز العالمي لأبحاث الطب الصيني.
وهذه المؤسسات تعتبر مظلة في مجال العمل الطبي والإغاثي والتجاري، لدعم العمل الدعوي في الصين وهونغ كونغ .
وهنالك مشروع لإقامة مستشفى، وقد وافق المستشفى الإسلامي في الأردن على دعم هذا المشروع وتدريب الأطباء فيه عند قيامه، وقد سجلت في هونغ كونغ جمعية الأطباء المسلمين (I.M.A).

منظر ليلي لهونغ كونغ



1 - كان ذلك بتكليف من فضيلة الشيخ الدكتور عبد الله بن عبد الله الزايد الذي كان نائب رئيس الجامعة الإسلامية، للإشراف على بعض الطلبة الإندونيسيين للقيام بالدعوة في بلادهم، وتقديم اقتراحات للجامعة بذلك، وكانت رحلة موفقة، ولا زالت آثارها واضحة إلى الآن، والحمد لله



السابق

الفهرس

التالي


16565167

عداد الصفحات العام

1290

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م