﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


مع الشيخ يعقوب بن محمد اليوغسلافي (18):

مع الشيخ يعقوب بن محمد اليوغسلافي (18):

مسجد التوحيد ـ ميونخ 9/11/1407هـ 5/7/1987م


والتقيت الأخ يعقوب محمدي اليوغسلافي [1]. الذي تخرج في كلية الشريعة بالجامعة الإسلامية في المدينة المنورة سنة 1400هـ 1980م، وهو الآن في مدينة ميونخ يؤم المسلمين في مسجد التوحيد في داخل المدينة، حيث توجد أكبر جالية إسلامية من يوغسلافيا ـ من البوسنة ـ وألبانيا، ويوجد عدد من المسلمين الألمان عدد(15) تقريباً، والأخ يعقوب مبعوث من الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد وله في ميونخ أربع سنوات، وكان قبل ذلك في يوغسلافيا.
ويقوم الأخ يعقوب ـ إضافة إلى عمله في المسجد إماماً وخطيباً ومدرساً ـ بجولات على التجمعات الإسلامية اليوغسلافية، ويزور بعض المسلمين في السجون والمستشفيات ويتصل ببعض اليوغسلافيين غير المسلمين ويجيب عن بعض أسئلتهم عن الإسلام.
أما دعوة الألمان غير المسلمين، فيقول الأخ يعقوب أن فيها صعوبة عليه لأمرين:
الأمر الأول: عدم إجادته لغتهم، فلا يستطيع التخاطب معهم.
والأمر الثاني: أن الألمان لم يألفوا الزيارات في المنازل.
وقلت أنا للأخ يعقوب: وسيلة الاتصال بهم يمكن أن تفكروا فيها، وليس شرطاً أن تزوروهم في منازلهم إذا كانوا لا يحبون ذلك، وأما اللغة فيمكن أن تتعلمها ما دمت موجوداً في بلادهم، وإذا تيسر لقاؤك بأحد فيمكن أن يترجم لك بعض إخوانك من العرب أو اليوغسلاف.
1 - تابع لرحلة: 1407هـ



السابق

الفهرس

التالي


11542149

عداد الصفحات العام

2451

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م