﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


معلومات عن المركز الإسلامي في فرانكفورت:

معلومات عن المركز الإسلامي في فرانكفورت:
تعد مدينة فرانكفورت من أكبر مدن ألمانيا وأهمها، وهي تعتبر العاصمة التجارية والمالية الأولي لألمانيا، ففيها البنك المركزي الألماني، وفيها فروع أهم البنوك الأجنبية، فضلاً عن البنوك الألمانية وبها المراكز الرئيسية لإدارات المصانع والشركات الكبرى، وهي ملتقى الاتصالات الأوروبية، كما أن بها أكبر مطارات أوربا.
وبفرانكفورت جامعة كبيرة عريقة، هي جامعة جوتة (GUTE) التي يقصدها الطلاب من كل مكان، للحصول على الدرجات العلمية المختلفة، كما أن بها أحد أكبر المعارض الصناعية الزراعية في أوروبا. [1].
ولا تبعد فرانكفورت عن المناطق الصناعية، كما أن بها مستشفيات كبيرة متخصصة، يقصدها المرضى من كل مكان، كما تعتبر الصحافة الصادرة منها لسان حال ألمانيا .
لذلك كله كانت فرانكفورت مصدر جذب لمعظم القوى الصناعية والتجارية والإعلامية والعلمية، وفيها أكبر تجمع لليهود الألمان، وكذلك عدة كنائس للنصارى العرب ترعى شؤونهم.
والأهم من ذلك أن بها تلك التجمعات الضخمة من العمال والطلاب المسلمين، من الأتراك والباكستان والأفغان، والعرب والأوروبيين، فضلا عن الزائرين ورجال الأعمال والمقيمين لمدد قصيرة.
وتقدر هيئة الإحصاء الألمانية عدد مسلمي فرانكفورت وضواحيها بحوالي مائة ألف مسلم، من مختلف الأقطار الإسلامية.
وعلى ضوء هذا لا بد أن يكون في هذه المدينة الهامة من يعملون للدعوة لدين الله عز وجل، والعمل على تجميع المسلمين وانتشالهم من الفتن المحيطة بهم وتوعيتهم بدينهم، وإقامة الشعائر الإسلامية والنهوض بالقيم ومستوى الالتزام للمسلمين. والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.
1 - من نشرة أعدتها الجماعة الإسلامية في ألمانيا



السابق

الفهرس

التالي


11400049

عداد الصفحات العام

2581

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م