﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


فرصة للمزاح مع الدكتور!

فرصة للمزاح مع الدكتور!
وكنت خلال فترة الاشتباه والتحري التي لا تقل عن عشر دقائق أقول للدكتور ف: يبدو أن هؤلاء الناس سيفرقون بيننا، وسيأخذونك معصوب العينين إلى مكان مجهول فسامحنا ونستودع الله دينك وأمانتك وخواتيم عملك، وهو يبتسم، لا أدرى أهي ابتسامة الواثق أم ابتسامة الخائف!
وسلمونا أوراقاً تابعه للجمارك وطلبوا منا أن نكتب كل ما بحوزتنا من نقود أو آلات أو غيرها، بحيث لا يخرج الإنسان عند عودته إلا بما دخل به وأثبته في الأوراق، وإذا كان قد اشترى شيئاً من الشرقية قبل خروجه فيجب أن يكون في حدود المبلغ الذي فرضوا عليه صرفه من الماركات الغربية بالماركات الشرقية، والمارك الغربي في الأسواق المالية الغربية قيمته ستة ماركات شرقية، ولكنهم يجبرون السائح أن يصرف المارك الغربي بمارك شرقي واحد فقط رسمياً، فإذا دخل استطاع أن يجد سوقاً سوداء مع شدة الرقابة ليصرف فيها بما هو مناسب له...
وعندما خرجنا من تلك الصفوف الطويلة الداخلة، وجدنا سائق سيارة أجرة ـ تاكسي ـ قد أنزل راكباً يريد دخول الغربية، وطلبنا منه أن يتجول بنا في المدينة، فطلب في الساعة ثلاثين ماركاً شرقياً وهى بالنسبة لنا كالغربية لأن المارك صرفناه بمارك واحد.



السابق

الفهرس

التالي


16307910

عداد الصفحات العام

998

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م