﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


(35) حوار مع الأخ المسلم أحمد نور الهدى.

(35) حوار مع الأخ المسلم أحمد نور الهدى.
[في مدينة غلاسغو GLASGOW البريطانية].
بريطاني اسكوتلندي: ولدسنة 1937م. دينه قبل الإسلام بروتستانتي، ولم يكن متمسكاً بدينه لأنه لم يقتنع بطريقة العبادة التي يتضمنها.
الكاتب الثالث من اليمين وعلى يساره المسلم البريطاني أحمد نور الهدى، وعلى يمين الصورة ويسارها عربيان يقومان بالترجمة.
قلت له: متى سمعت عن الإسلام؟ قال:لم يسمع عن الإسلام إلا قبل ثلاث سنوات فقط [يعني بعد أربع وثلاثين سنة من عمره] وعندما كان يدرس في صغره لم تكن المدارس تدرس تاريخ الأديان.
قلت له: ما وسائل الدعوة النافعة لدعوة الأوربي إلى الإسلام؟
قال: لا بد أن تكون الوسائل جذابة، وفي وسائل الإعلام المختلفة ومنها التمثيليات.
وقال: إن أسلوب المسلمين في الهجوم المباشر على المسيحيين، يعتبر من الحواجز النفسية عند المسيحيين. والأولى أن يهتموا بشرح معاني الإسلام، كما جاءت في القرآن والسنة، ويكون الرد على المسيحية من خلال ذلك، وليس هو البارز.
قلت له: ما الذي جذبك إلى الإسلام؟
قال: إن كثيراً من الأسئلة العقدية التي كانت عنده، لم يجد لها إجابة في المسيحية، ولكنه وجد لها إجابة في الإسلام.
وقال: المؤسف أن كثيراً من المسلمين يكونون مسلمين بالولادة، وليسوا ملتزمين بالإسلام حقاً.



السابق

الفهرس

التالي


16124415

عداد الصفحات العام

3030

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م