﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي


الأسفار تظهر الخلق الأصيل

الأسفار تظهر الخلق الأصيل
[sh]
وَلِرَفِيقِي فِي السَّفَرْ=،،مِنِّيَ بِشْرٌ يُنْتَظَرْ
وَالصَّبْر وَالإِيثَارُ=،لاَ سِيَمَا الْكِبَارُ
وَالْغَيْظَ سَوْفَ أَكْظُمُ=،وَبِارْتِيَاحٍ أَخْدُمُ
وَالْخُلُقُ الأَصِيلُ فِي=،أَسْفَارِنَا لاَ يَخْتَفِي
لاَ سِيَمَا فِي الْحَجِّ أَو=،،جِهَادِ كُفَّارٍ طَغَوا
وَسَلْ مِنَ اللَّهِ الأَجَلْ=،تُقًى وَبِرًّا وَعَمَلْ "1 "
بِه رِضَاهُ تَكْسِبُ=وَسُخْطَهُ تَجْتَنِبُ
فَفِي دُعَاءِ السَّفَرِ=وِقَايَةٌ مِنْ مُنْكَرِ
كَمَا بِهِ التَّحَصُّنُ=مِنَ الأَذَى وَمَأْمَنُ
منْ حُزْنٍ اوْ كَآبةِ=،،أَوْ خَللٍ في الأُسرَةِ
فَاللهُ إِذْ يَصْحَبُنَا=يَخْلُفُنَا فِي أَهْلِنَا
[/sh]
" 1 " يشير الناظم في هذه الأبيات إلى حديث ابن عمر في دعاء السفر الذي رواه مسلم وغيره ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استوى على بعيره خارجا إلى سفر كبر ثلاثا ثم قال سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وأنا إلى ربنا لمنقلبون اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى ومن العمل ما ترضى اللهم هون علينا سفرنا هذا واطو عنا بعده اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنظر وسوء المنقلب في المال والأهل. وإذا رجع قالهن وزاد فيهن آيبون تأبون عابدون لربنا حامدون





السابق

الفهرس

التالي


16123341

عداد الصفحات العام

1956

عداد الصفحات اليومي

جقوق الطبع محفوظة لموقع الروضة الإسلامي 1444هـ - 2023م