اقرؤوا هذا النص:
"ويقول زاخ ( 81 ) عاما- الشاعر والمحرر والمترجم والناقد في مقابلة مع صحيفة "معاريف- 31/12/2011: "إن هذا الشيء الذي يدعى إسرائيل، شعب تجمع من دول مختلفة، أصحاب لغات مختلفة، ثقافات مختلفة وقيم وعادات مختلفة لا يمكن توحيدها تحت ضغط عدو خارجي"
وردا على سؤال ما هو أكثر ما يقلقه يقول: "إنه غياب الأساسات المشتركة فالدين وذكرى صهيون وحائط المبكى وسائر الرموز التي ساعدتنا على الصمود كشعب واحد، كلها اختفت ولا يوجد لدينا شيء منها"، مؤكدا "أن الأسس المشتركة تتهدم الواحدة تلو الأخرى، فحتى الجيش الذي اعتبر أكثر قاعدة موحدة يتشظى، مثل غيره من المشتركات الأخرى والمجتمع الإسرائيلي يتحول إلى شظايا متكسرة".[/color]
اقرأ المزيد من اعترافات اليهود بقرب زوالهم:
http://www.aljazeera.net/Mob/Templat...E-27ECDC0AC973
و صدق الله العظيم القائل في كتابه: {لا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلاَّ فِي قُرًى مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ (14)}[الحشر]
ألم نقل لكم يا يهود: إنكم أغبياء؟
http://www.al-rawdah.net/vb/showthread.php?t=581
ألم نقل لكم أن هذا هو الأصل يا يهود؟
http://www.al-rawdah.net/vb/showthread.php?t=600
ألم نقل لكم: انتظروا مصيركم يا يهود؟
http://www.al-rawdah.net/vb/showthread.php?t=661
ألم يتوعدكم قاهركم بقوله تعالى لكم في سورتكم:
{فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيراً (7) عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيراً (8)} [الإسراء]
http://www.al-rawdah.net/vb/showthread.php?t=678
واليوم نقول لكم: "ارحلوا" إن كنتم تعقلون، فالنصر عليكم - وإن تأخر لسبب يعود إلينا - محقق بإذن الله، فنحن السبب في بقائكم وعدم كنسكم من الأرض المباركة، فلستم أقوياء مهما ملكتم من سلاح، ومهما وجدتم من دعم إخوانكم في البيت الأبيض وحلفائه، إنما قوتكم تكمن في تفرقنا وضعف إيماننا ، ولكن قوة إيمان أمتنا واعتصامها بحبل الله ربها واجتماع كلمتها على الحق، قد اقتربت بإذن الله، وقد وعد الله أنبياءه وعباده المؤمنين بالنصر: {إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ (51)} [غافر]
فارحلوا وإلا فانتظروا حشود المجاهدين في سبيل الله الذين رحلوا بعض طغاتهم ولا زالوا يرحلون الباقين، وقد كانوا سندكم في بقائكم، ومنهم الذين أصروا على المفاوضات معكم من أبناء الشعب الفلسطيني الذين خضعوا لكم، وأطالوا على هذا الشعب مكركم وتدنيسكم لأرضه.
لقد كنتم تعيرون الدول العربية بالدكتاتورية وتتمنون لو أصبحت هذه الشعوب ديمقراطية، ظنا منكم أنها لو أصبحت ديمقراطية لتمت بينكم وبينهم المصالحة، لاشتراكهم معكم في ديمقراطيتكم الكاذبة، فلما بدأت تتحرر من الاستبداد والديكتاتورية، أخذتم تصرخون من الإرهاب الإسلامي، إن الديمقراطية هي التي تمكن الشعوب من سيادتها والحفاظ على كرامتها، ولا يمكن أن تتفق معكم وأنتم تغتصبون أرضها وتهينون كرامتها. [/color][/font][/size]